‫”التخصصي” يكرّم 25 عالماً ضمن قائمة ستانفورد لـ 2% من العلماء الأعلى استشهاداً بأبحاثهم

جانب من تكريم 25 عالمًا من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ضمن قائمة ستانفورد
الصحة

جانب من تكريم 25 عالمًا من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ضمن قائمة ستانفور

الرياض, Jan. 24, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) — كرّم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث 25 من علمائه، صُنّفوا ضمن قائمة جامعة ستانفورد لـ ـ2% من العلماء والباحثين الأعلى استشهادًا بأبحاثهم المنشورة في مختلف التخصصات خلال العامين 2021-

2022، ما يعكس التزام المستشفى الثابت بتطوير الرعاية الصحية من خلال البحث والابتكار، ويرسخ من مكانته كمركز أبحاث رائد في قطاع الرعاية الصحية على المستويين المحلي والعالمي.

وبهذه المناسبة؛ صرح معالي الرئيس التنفيذي للمستشفى الدكتور ماجد الفياض قائلاً: “نحن فخورون للغاية بهذا التكريم الذي يعد دليلاً على التزامنا الراسخ بتعزيز الرعاية الصحية وتشكيل مستقبلها من خلال البحث والابتكار. وأكد معاليه أن الانجاز يعكس التفاني والخبرة الاستثنائية للعلماء والباحثين في التخصصي الذين يواصلون عملهم العلمي بلا كلل لتوسيع حدود المعرفة، وتسخيرها لخير البشرية.

وتُعرف جامعة ستانفورد الأمريكية بقائمتها السنوية التي تسلط الضوء من خلالها على إنجازات العلماء الذين حصدت أبحاثهم أعلى الاستشهادات في المجلات الدولية والعلمية، حيث تكشف الجامعة عن قائمة تضم 180 ألف باحث يمثلون أفضل 2% من العلماء في 22 مجالًا بحثيًا و176 حقلاً فرعيًا، باستخدام مقاييس الاقتباس من قاعدة بيانات Scopus.

وتُعد قوائم ستانفورد مؤشراً موثوقاً لقياس جودة المخرجات العلمية في المجالات الطبية والبحثية، وتحظى بتقدير عالٍ في الأوساط العلمية؛ حيث تعتمد على درجة الاستشهاد بشكل أساسي إضافة لمقاييس بحثية أخرى.

يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبرى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/11e5bca6-007a-405e-8eb7-ea79910ca705/ar

Contact information:
kfshrc@mcsaatchi.com

GlobeNewswire Distribution ID 9023567

‫مجموعة أباريل تحقق أرقام قياسية بافتتاحها 350 متجراً في السوق الخليجي والهند وإتمام 15 شراكة استراتيجية دولية خلال عام 2023

مجموعة أباريل تحقق أرقام قياسية بافتتاحها 350 متجراً في السوق الخليجي والهند وإتمام 15 شراكة استراتيجية دولية خلال عام 2023

مجموعة أباريل تحقق أرقام قياسية بافتتاحها 350 متجراً في السوق الخليجي والهند وإتمام 15 شراكة استراتيجية دولية خلال عام 2023

دبي, Jan. 08, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) — كللت مجموعة أباريل عام 2023 بالتربع على قمة الابتكار والتوسع التجاري بتحقيقها لنمو غير مسبوق وقيادتها للعديد من المبادرات المحورية. واحتفلت الشركة في مقرها الرئيسي الواقع في دبي بهذا العام المليء بالنجاحات، حيث نجحت في بافتتاح 350 متجراً جديداً في مواقع متعددة حول العالم لتعزيز بصمتها الدولية في مجالات الأزياء وأساليب الحياة. هذا التوسع هو خير دليل على استراتيجية النمو الديناميكية لمجموعة أباريل والتزامها بتقديم تجربة تسوق استثنائية على المستوى العالمي.

التوسع التجاري وشراكات العمل الاستراتيجية:

علاوةً على هذا التوسع الكبير، عقدت مجموعة أباريل بنجاح العديد من الشراكات الاستراتيجية المحورية مع كبرى الشركات والعلامات العالمية في إضافة نوعية لمجموعة علاماتها التجارية المتنوعة. هذه الشراكات والتحالفات التجارية تشمل العلامات التالية: فورست اسينشيالز، وألو بيروت، واسيكس، وأطفال وأكثر، وBCBGMAXAZRIA، وBEN SHERMAN، BRUNOMAGLI، وكلاركس، ودايسو اليابان، و FLO، وفايرهاوس صبز، وفورايفر نيو، ومارثا ستيوارت، وبروجكت شاي والا، وSur La Table. وتعكس هذه الشراكات النهج الديناميكي الذي تتبعه مجموعة أباريل في تقديم تجارب تسوق متنوعة للمتسوقين حول العالم.

التزام مجموعة أباريل بالاستدامة والمسؤولية المجتمعية في 2023:

في 2023، أكدت مجموعة أباريل على التزامها بالمسؤولية المجتمعية والبيئية. ووقعت المجموعة عقود تمويل محدودة الأجل للحوكمة البيئية مع بنك الإمارات الإسلامي وبنك الإمارات دبي الوطني بهدف تحقيق علاقة متكاملة بين الاستدامة والاستراتيجية المالية للشركة. وعكست هذه الخطوة التزام مجموعة أباريل بالحوكمة المسؤولة والإدارة البيئية. ونالت الشركة العديد من الجوائز الدولية المرموقة لجهودها في المسؤولية المجتمعية للشركات وتطبيقها للممارسات المستدامة. ويدل هذا النجاح والاعتراف الكبير بالنجاح الإداري لمجموعة أباريل في قيادة مبادرات فعالة ومحورية في مجال الاستدامة.

وعلق السيد نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة أباريل، على هذا العام الحافل بالإنجازات ” في عام 2023، نجحنا في تغيير معايير قطاع التسوق. ومع كل متجر يتم افتتاحه أو شراكة نتمها فإننا نؤكد على مكانتنا في ريادة مجال الأزياء والموضة العالمي. وفي مطلع 2024، ينصب جل تركيزنا على تنمية الابتكار، ودعم الممارسات المستدامة، وتقديم القيمة المضافة للمتسوقين. ففي مجموعة أباريل، نحن لا نكتفي بمواكبة قطاع التسوق المتنامي بل نعمل على تغييره. ونستعد لاستكشاف آفاق جديدة وتغيير مفاهيم التميز التجاري.

الاستعدادات لعام 2024 الديناميكي:

تتحرك مجموعة أباريل بكل ثبات نحو النمو المستمر والابتكار ضمن استعدادها للمستقبل. كما يرتكز نجاحها المتواصل على الاهتمام بالمتسوقين، وتنويع الأسواق، واستغلال الفرص الجديدة مما يزيد من بصمتها المزدهرة على هذا القطاع.

لمعرفة المزيد عن مجموعة أباريل وجهودها المبتكرة ومبادراتها المستقبلية، يرجى زيارة https://apparelglobal.com/ar/

لمحة عن مجموعة أباريل

تقف مجموعة أباريل، أكبر مشغل في مجالات الأزياء وأسلوب الحياة، على مفترق طرق الاقتصاد الحديث في مدينة دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة. واليوم، أضحت المجموعة قادرة على تلبية احتياجات ملايين المتسوقين عبر أكثر من 2,100 متجراً وأكثر من 85 علامة تجارية وبتعيين 20,000 موظف من مختلف الثقافات.
حققت المجموعة حضوراً قوياً وراسخاً في دول مجلس التعاون الخليجي كما أنها نجحت في توسيع مجالات تسويقها في الهند وجنوب أفريقيا وسنغافورة واندونيسيا وتايلند وماليزيا والباكستان ومصر. وإضافة إلى ذلك، وضعت المجموعة استراتيجيات واضحة للدخول إلى العديد من الأسواق الناشئة مثل هنغاريا والفليبين.
تدير مجموعة أباريل العديد من العلامات التجارية العالمية الشهيرة، التي انطلقت من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأوروبا وأستراليا وآسيا، وتضم الكثير من الأسماء الرائدة في عالم الأزياء، الأحذية ونمط الحياة على غرار تومي هيلفيغر، تشارلز آند كيث، سكتشرز، ألدو، ناين وست، إروبوستال، وغيرها من الأسماء بالإضافة لعلامات تجارية رئيسية مثل تيم هورتنز، جيميز اتاليان، كولدستون كريمري، إنجلوت، ريتوالز وذلك على سبيل المثال لا الحصر.
يذكر بأن الفضل في نجاحات مجموعة أباريل ونموها المذهل يعود لرؤية وتوجيهات مؤسستها ورئيسة مجلس الإدارة سيما جنواني فيد، التي انطلقت بالشركة من القوة إلى الأقوى منذ نشأتها وعلى امتداد عقدين من الزمن.

https://apparelglobal.com/ar/

PR@apparelglobal.com

A photo accompanying this announcement is available at https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/e9974e0a-c216-4b19-bf54-8bb27f22569d/ar

GlobeNewswire Distribution ID 9013223

‫ينعقد في الرياض في 9 يناير القادم بحضور 80 دولة: رقم قياسي للوزراء المشاركين في الاجتماع الوزاري الثالث للوزراء المعنيين بشؤون التعدين

مؤتمر التعدين الدولي يعزز قيادة المملكة لتمكين منطقة التعدين الكبرى من المساهمة في صناعة معادن المستقبل

الرياض، المملكة العربية السعودية،, Jan. 02, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) —

أكد بيان صحفي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية أن الاجتماع الوزاري الدولي الثالث للوزراء المعنيين بشؤون التعدين سوف يشهد تمثيلًا غير مسبوق من حيث عدد الوزراء المشاركين فيه؛ حيث من المنتظر مشاركة أكثر من 80 دولة أكدت مشاركتها في هذا الاجتماع حتى الآن، منها 45 دولة ممثلة برتبة وزير، بالإضافة إلى 20 منظمة دولية رسمية، و30 منظمة غير حكومية و13 اتحادا للأعمال.

وتعد هذه المشاركة قياسية بالنظر إلى التقاء الوزراء المعنيين بشؤون التعدين مع أصحاب المصلحة في اجتماع واحد، ما يمثل، بحسب بيان الوزارة، منعطفاً تاريخياً لقطاع التعدين والمعادن العالمي ومساهمة منطقة التعدين الكبرى الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا، والتأكيد على دور المملكة القيادي في هذا القطاع وهذه المنطقة.

ويهدف الاجتماع الوزاري الدولي الثالث، الذي ينعقد في 9يناير2024 في الرياض، ويتفرد مؤتمر التعدين الدولي بانعقاده، إلى تعزيز التعاون الدولي حول إنتاج المعادن الاستراتيجية التي تدخل في تحول قطاع الطاقة القطاعات التقنية الحديثة، وتسليط الضوء على إمكانات المنطقة التعدينية الكبرى، من خلال النقاش وتبادل الأفكار والخبرات بين ممثلي الحكومات من الوزراء والمسؤولين رفيعي المستوى والمنظمات الدولية في الأمم المتحدة والاتحادات التجارية والأعمال لمنتجي المعادن وكذلك المنظمات غير الحكومية المهتمة بالاستدامة والتنمية المجتمعية، لوضع أسس التنمية المستدامة لصناعة المعادن في العالم، واستغلال إمكانات المنطقة الهائلة، بالإضافة إلى بناء القدرات وجعل صناعة المعادن محركًا رئيسًا لتحقيق التطور الاقتصادي والاجتماعي عالميًا.

وفي تصريح لمعالي نائب الوزير لشؤون التعدين، المهندس خالد المديفر، أكد على أن عدد الوزراء الذين أكدوا حضورهم للاجتماع يعبر عن الثقل السياسي والاقتصادي للمملكة وينم عن الأهمية المتزايدة للمعادن في السنوات الأخيرة، ويدل هذا الحضور الكبير على أن مؤتمر التعدين الدولي رسخ مكانته باعتباره منصة عالمية رائدة لتشكيل مستقبل المعادن، كما أن وجود تمثيل حكومي رفيع المستوى، من الدول المنتجة والمستهلكة للمعادن، يعني أن جميع الحكومات من مختلف دول العالم باتت تدرك ما تكتسبه المعادن من أهمية في الوقت الحاضر، حيث تسعى الدول إلى تأمين سلاسل توريد موثوقة للمعادن، لاسيما المعادن الاستراتيجية التي تدخل في برامج ومشاريع تحول الطاقة والصناعات المرتبطة“.

وأضاف معاليه أن منطقة التعدين الكبرى لديها القدرة بأن تمد العالم بالمعادن اللازمة لازدهاره ونموه، حيث من المنتظر أن تلعب دوراً رئيساً في توفير ما يقدر بنحو 3 مليارات طن من المعادن الاستراتيجية اللازمة لإنشاء البنية اللازمة التي يحتاجها العالم لتحقيق أهداف الحياد الصفري من الانبعاثات.

ومن ضمن ما سيناقشه الاجتماع القادم المنافسة التي يشهدها سوق المعادن على المستوى الدولي وإفساح المجال بين الدول، في خضم هذه المنافسة، للتعاون فيما بينها باعتبار أن ذلك هو السبيل الوحيد لتوفير ما تحتاجه كافة دول العالم من المعادن، في الوقت الذي يمكن للبلدان المنتجة، من خلال هذا التعاون، خلق قيمة محلية عالية من مواردها المعدنية تدفع بمجتمعاتها إلى مزيد من التطور والازدهار.

وفي هذا السياق سيتم النظر، خلال الاجتماع، في الخطوات التي تم اتخاذها لتحويل المناقشات إلى منطلقات عملية على أرض الواقع عبر المبادرات الأربع الرئيسة التي تم تحديدها في الدورة السابقة من الاجتماع الوزاري، والتي اشتملت على وضع مبادئ لإنشاء إطار تعاون دولي للمعادن الاستراتيجية، وتطوير مراكز إقليمية للتميز للمساعدة في بناء القدرات، وبناء أطر بيئية ومجتمعية ومقاييس شفافة للتأكد من الاستفادة الكبرى للمنطقة من النمو المتوقع في استخراج وإنتاج المعادن، وإنشاء مراكز لتصنيع المعادن الخضراء في المملكة وفي المنطقة تقوم في أعمالها على تسخير تقنيات الطاقة النظيفة.

يذكر أن مؤتمر التعدين الدولي الذي تبدأ جلساته وفعالياته خلال الفترة من 10-11 يناير المقبل، هو تجمع عالمي لمناقشة مستقبل المعادن ومستقبل التعدين في العالم وكيفية زيادة مساهمة المنطقة الكبرى، التي تمتد من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا. وسيشارك في جلساته، هذا العام، 220 متحدث من بينهم كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر شركات التعدين والشركات ذات العلاقة بقطاع المعادن والتمويل. ومن المتوقع حضور ما يقارب 13 ألف مشارك في المؤتمر.

للتواصل:

عمر شيرين

Omar.shereen@fleishman.com

+966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000906717

‫مؤتمر التعدين الدولي يعقد شراكات مع مؤسسات بحثية رائدة حول دور المعادن الحاسم في التنمية المستدامة على مستوى العالم

الرياض، المملكة العربية السعودية, Dec. 27, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) —

أعلن مؤتمر التعدين الدولي إطلاق شراكات جديدة مع عدد من المراكز والمؤسسات البحثية الرائدة عالميا، لتطوير نقاشات حول المعادن ودورها الحاسم في التنمية العالمية المستدامة والحاجة إلى الانتقال إلى الطاقة النظيفة. وشملت هذه الشراكات كلا من “وود ماكنزي” للاستشارات، و (جلوبال إيه إي) و (سي آر ي يو جروب)، بالإضافة إلى الشراكات القائمة مع معهد شركاء التنمية، وشركة كلاريو، ومركز دراسات الطاقة في معهد بيكر للسياسة العامة بجامعة رايس، ومعهد باين بجامعة كولورادو للمناجم
  
ويسعى المؤتمر، الذي تنعقد نسخته الثالثة في يناير القادم، إلى تكثيف وتطوير البحوث والنقاشات العالمية في مجال المعادن والفلزات، وتقديم رؤى ديناميكية تدعم عملية النهوض بقطاع التعدين وصناعة المعادن، أخذاً في الاعتبار أن الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة سيؤدي إلى زيادة الطلب على المعادن الحرجة في السنوات القادمة، وذلك وفقا لتقرير وكالة الطاقة الدولية، كما ينهض المؤتمر بدور مهم في قيادة التعاون والنقاش حول تعزيز سلاسل القيمة المعدنية المرنة والمسؤولة، لا سيما في المنطقة الكبرى التي تمتد عبر أفريقيا وغرب ووسط آسيا، وذلك من خلال توفير منصة للتواصل وتبادل المعرفة والخبرات بين المستثمرين والمختصين في مجال المعادن من جميع أنحاء العالم.
  
وبموجب الشراكة ستعمل شركة وود ماكينزي على إعداد تقرير يهدف إلى تحديد إمكانات المنطقة الكبرى، ومبررات إنشاء سلاسل تصنيع قوية عبر هذه المنطقة الغنية بالمعادن؛ حيث سيكون هذا التقرير بمثابة دليل لذوي العلاقة لتسخير موارد المنطقة غير المستغلة وتعزيز التنمية المستدامة فيها.
  
فيما تعمل (جلوبال إيه إي) على إجراء تحليل شامل للاحتياجات العالمية، مع التركيز على عمليات التعدين والمعادن في جميع أنحاء المنطقة الكبرى. ويهدف هذا التحليل إلى تسليط الضوء على التنمية المجتمعية، بهدف توجيه الحوار إلى الأدوار التي يجب أن تلعبها الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني لتأمين الدعم الاجتماعي، وضمان تحقيق الفائدة من عمليات التعدين للمجتمعات المحلية، وتقليل التأثير على البيئة.
  
ويسلط تقرير (سي آر ي يو جروب) الضوء على دور المعادن الحرجة في معالجة قضايا المناخ، مع التركيز على الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى كموردين رئيسيين في المستقبل.

يُذكر أن مؤتمر التعدين الدولي والاجتماع الوزاري الذي يُعقد في إطاره يعد بمثابة منصتين عالميتين لبناء التعاون وإدارة الحوار الذي يستطلع آفاق التعدين ويفتح باب استكشاف فرص الاستثمار في العالم بشكل عام وفي المنطقة الكبرى الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا بشكل خاص، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للجميع ليطلعوا على الدور المحوري لاستدامة القطاع ومستجداته على الصعيد التقني، وتأثيراته الاجتماعية والاقتصادية بما يتماشى مع المبادرات الإستراتيجية الأربع الناتجة عن الاجتماع الوزاري للوزراء المعنيين بشؤون التعدين الذي عقد في يناير من 2023. وتشمل هذه المبادرات تطوير استراتيجيات المعادن الحرجة في منطقة التعدين الكبرى التي تضم 80 دولة، وإنتاج المعادن الخضراء باستخدام التقنيات الحديثة وتطوير مراكز معالجة لتلك المعادن في المنطقة، وتطوير معايير استدامة ملائمة لدول المنطقة تسهم في تعزيز ثقة المجتمعات المحلية في القطاع، وبناء مراكز تميز في هذه المنطقة لتمكين الاستثمار وبناء القدرات البشرية في مجال التعدين.

للتواصل:

عمر شيرين

البريد الإلكتروني: Omar.shereen@fleishman.com

جوال: +966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000906107

‫صحراء X العلا افتتاح النسخة الثالثة من صحراء X العلا من 9 فبراير إلى 23 مارس 2024 تحت عنوان “في حضرة الغياب”، حيث يستكشف الفنانون ما لا يمكن رؤيته

Maya El Khalil, Desert X AlUla 2024 co-curator and Marcello Dantas

From Right to Left: Maya El Khalil, Desert X AlUla 2024 co-curator and Marcello Dantas, Desert X AlUla 2024 co-curator, Courtesy of the Royal Commission for AlUla.

ALULA, Saudi Arabia, Dec. 14, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) — معرض صحراء X العلا المفتوح للجميع هو معرض فني دولي متكرر ومعاصر يتجاوب مع الموقع٬ ويقام في الهواء الطلق بمنطقة العلا، تلك المنطقة الصحراوية العتيقة ذات الأهمية الكبيرة في شبه الجزيرة العربية. ويهدف معرض صحراء X العلا إلى تسليط الضوء على أحداث مهرجان فنون العلا. وستعود كل من رنيم فارسي ونيفيل ويكفيلد إلى الإدارة الفنية لمعرض هذا العام، وسيقوم على تقييم المعرض مايا الخليل ومارسيلو دانتاس. مايا الخليل هي مستشارة فنية ومقيمة معارض شهيرة ذات اهتمام بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أما مارسيلو دانتاس فهو مقيم معارض حائز على جوائز٬ ويشتهر بأفكاره المبتكرة متعددة التخصصات التي تربط بين العلوم والتاريخ والتكنولوجيا لخلق تجارب معارض جذابة وتشاركية.

بعد اقامت معرضين منذ عام 2020، يعود معرض صحراء X العلا في نسخته الثالثة في الفترة من 9 فبراير إلى 32 مارس 2024، حيث يعرض أعمالًا فنية معاصرة ذات رؤية، لفنانين سعوديين وعالميين، وسط المناظر الطبيعية الصحراوية الاستثنائية في العلا، التي تعد منطقة مهيبة في شمال غرب المملكة العربية السعودية تضم تراثًا طبيعيًا وإبداعيًا مغمورًا في إرث من التلاقح الثقافي.

وتحت عنوان ” في حضرة الغياب“، يولد معرض صحراء X العلا 2024 تساؤلات عميقة عن “ما لا يمكن رؤيته؟”. فغالبًا ما يُستهان بالصحاري، باعتبارها لا تعدو كونها مساحات من الفراغ تبدو صامتة بلا حراك، غير أن هناك ما هو أكثر بكثير مما تراه العين. وقد دُعي الفنانون المشاركون في معرض صحراء X العلا 2024 إلى استكشاف الأفكار التي تدور حول ما لا تراه الأعين ولا يكون جلياً في الواقع. وتشجيعًا على التفاعل مع الأشياء التي قد لا تظهر بجلاء، يقومون باستحداث تفاعلات جديدة مع المناظر الطبيعية، ويتخيلون وجهات نظر بديلة تنطوي على استحضار الآثار والأجواء اللامحسوسة للزمن والرياح والضوء وتدفقات التاريخ والأساطير المنسوجة في المكان.

Dana Awartani, Where The Dwellers Lay, Desert X AlUla 2022, photo by Lance Gerber, Courtesy of the Royal Commission for AlUla.

Dana Awartani, Where The Dwellers Lay, Desert X AlUla 2022, photo by Lance Gerber, Courtesy of the Royal Commission for AlUla.

وقد لعب معرض صحراء X العلا دورًا محوريًا في تمهيد الطريق لإقامة مشاريع أخرى من المقرر افتتاحها في العلا في عام 2026، وادي الفن، وهو موقع تبلغ مساحته 65 كيلومترًا مربعًا، من المقرر أن يصبح وجهة عالمية دائمة محددة وشديدة الأهمية لفنون الأرض. ويعد كل من معرض صحراء X العلا ووادي الفن مثالين على رؤية الهيئة الملكية لمحافظة العلا تجاه الفن في وسط المناظر الطبيعية، التي تهدف إلى إتاحة فرص لا مثيل لها لتجربة الفن المعاصر في حواره مع الطبيعة.

فضلاً عن كونها موقعًا ثقافيًا تاريخيًا، تقع العلا في قلب المشهد الفني المزدهر في المملكة العربية السعودية. ويتركز اهتمام فنون العلا على إنشاء مكان ثري ثقافيًا للإقامة والزيارة، لإحياء التراث الغني للفنون في المنطقة وخلق فرص للمجتمع كي يعايش المجتمع المحلي الفن كمصدر للتعليم والإثراء من خلال إيجاد فرص العمل وتنمية المهارات.

ستكون النسخة القادمة من صحراء X العلا في مواقع مختلفة، تشمل صحراء وادي الفن ومحطة سكة حديد وحرة عويرض والمنشية، حيث تدعو الزوار للتجول وتجربة المناظر الطبيعية الخلابة والمتنوعة في أثناء تنقلهم بين الأعمال. وبدأ معرض صحراء X العلا على بناء قاعدة جماهيرية محلية ودولية على مدار السنين، بزيادة قدرها 53% لمتوسط عدد الزوار يومياً ما بين عام 2020 حتى 2022.

ويهدف معرض صحراء X العلا إلى تسليط الضوء على أحداث مهرجان فنون العلا. وخلال المهرجان، أكثر مما تراه العين، سيُقدَّم معرض للأعمال الحديثة والمعاصرة لفنانين سعوديين بواسطة متحف الفن المعاصر بالعلا. كما سيقام معرض لأعمال الفنانة المكلفة من وادي الفن منال الضويان في حي الجديدة للفنون. وسيغمر المهرجان الزوار في احتفال نابض بالحياة من الفن البصري، والتصميم، والسينما المختارة، والجولات الفنية، وأماكن لإقامة الفنانين. وسيعقد في مركز العلا الإبداعي مدرسة الديرة، ورش عمل على الحرف اليدوية مثل نسج سعف النخيل، والفخار، والمجوهرات، والهندسة، والأشكال ثلاثية الأبعاد، والمنسوجات، وغيرها الكثير.

تقول مايا الخليل، إحدى مقيمات معرض صحراء X العلا 2024:
منطقة العلا صرح تاريخي. وتتألف من فترات زمانية ومكانية أبعد من أن تُتصور، وثمة رغبة في مقابلة ذلك بشيء يحاكيها في الحجم والتأثير. ولكن تظل الحقيقة أنه من الصعب على الجهود البشرية مضاهاة العظمة التي شكلها مر الدهور. لقد تحدينا الفنانين لتوجيه تصوراتهم الفنية في محاولة للتعرف على الجوانب غير المرئية للمكان بإجلال، وتناغم مع القوى، والإيقاعات، والعمليات التي تشكل المشهد الطبيعي بطرق غير محسوسة. وترسم أعمالهم وتستخدم الظواهر سريعة الزوال مثل حركة الضوء أو حت الرياح، فتقوم هذه القوى بتشكيلها لإماطة اللثام عن الأهمية الكبيرة للأشياء التي قد تبدو غائبة للوهلة الأولى.

ويقول مارسيلو دانتاس، أحد مقيمي معرض صحراء X العلا 2024:
الصحراء، التي غالبًا ما ينظر إليها على أنها مكان لا يحوي سوى الفراغ، تكشف تدريجيًا عن طبقات وجودها المعقدة كلما غاص فيها المرء. وتظهر هذه الطبقات من خلال التضاريس المتغيرة باستمرار، وحركة الزمن المعقدة، وشواهد الحياة، والقوة التحويلية للمناخ. ومعرض صحراء X العلا يدعو الفنانين إلى إنشاء أعمال أصلية على مساحة عمل فريدة من نوعها وبحجم غير مسبوق. وقد كلفنا هؤلاء الفنانين بمهمة الكشف عن الآثار التي تتجاوز حدود بصرنا، ومحو ذلك الحد الفاصل بين ما نراه وما ندركه حقًا، في حضرة الغياب.

وتقول نورا الدبل، المديرة التنفيذية للفنون والصناعات الإبداعية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا:
يسرنا أن يكون معنا مايا ومارسيلو باعتبارهما المقيمين لمعرض صحراء X العلا 2024. فقد قضى كلاهما وقتًا في العلا وفهما تراثها الغني بوصفها مكانًا للتلاقح الثقافي والتفاعل مع المناظر الطبيعية المعقدة والمذهلة في العلا. وتحت إشرافهما، سيستكشف الفنانون المختارون موضوعات غير مرئية، متحدّين تلك التصورات التي تركز على الإنسان، في مشهد مذهل مثير للإعجاب، ونتطلع إلى رؤية الأعمال التي سيتم عرضها.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة:

www.livingmuseum.com/arts

@experiencealula @alulamoments @_desertx (انستقرام) @desertx (فيسبوك)
#desertxalula

الاتصالات الصحفية:

صحراء إكس العلا:
ساسكيا ديليس، بيلهام للاتصالات saskia@pelhamcommunications.com
فيكتوريا نيوارك، بيلهام للاتصالات vicky@pelhamcommunications.com
+44 (0)20 89693959

ديزرت إكس:
Lyn Winter, Inc. desertx@lynwinter.com

إيضاحات للمحررين:

نبذة عن العلا:
تقع العلا على بُعد 1100 كيلومتر من الرياض، في شمال غرب المملكة العربية السعودية، وتتميز بأنها منطقة تجمع في رحابها تراثًا طبيعيًا وإنسانيًا استثنائيًا. وتحتضن هذه المنطقة الشاسعة، والتي تبلغ مساحتها 22561 كيلومترًا مربعًا، واحة غنّاء، وجبالًا رملية شاهقة، ومواقع تراثية ثقافية قديمة يعود تاريخها إلى آلاف السنين منذ عهد حكم مملكتي لحيان والأنباط.

يُعد الحِجر أشهر موقع في العلا وأكثرها شعبية، وهو أول موقع سعودي يُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي. والحِجر هي مدينة قديمة تبلغ مساحتها 52 هكتارًا، وكانت هي المدينة الجنوبية الرئيسية في مملكة الأنباط، وتتكون الحِجر من أكثر من 100 ضريح مصان على نحو جيد، بواجهات متقنة الصنع ومقتطعة من الأغطية الرملية المحيطة بالمستوطنة الحضرية المسورة. وتشير الأبحاث الحالية أيضًا إلى أن مدينة الحِجر كانت أكبر ملتقى جنوبي تتجمع فيها الإمبراطورية الرومانية بعد هزيمة الأنباط عام 106 ميلادية.

وإلى جانب الحِجر، تعد العلا موطنًا لعدد من المواقع التاريخية والأثرية الخلابة، مثل: دادان القديمة، عاصمة مملكتي دادان ولحيان، والتي تعد واحدة من أكثر المدن تطورًا في شبه الجزيرة العربية في الألفية الأولى قبل الميلاد، وآلاف من مواقع الفن الصخري القديمة والنقوش في جبل عكمة، ومدينة العلا القديمة، وهي عبارة عن متاهة بها أكثر من 900 منزل مبني من الطوب اللبن يعود تاريخها إلى القرن الثاني عشر على الأقل، وسكة حديد الحجاز وحصن الحِجر، وهما موقعان رئيسيان في قصة لورنس العرب ومعاركه.

نبذة عن الهيئة الملكية لمحافظة العلا:
تم تأسيس الهيئة الملكية لمحافظة العلا بموجب مرسوم ملكي صدر في يوليو/تموز عام 2017، بهدف حماية منطقة العلا وصونها، وهي منطقة ذات أهمية طبيعية وثقافية كبيرة وتقع في شمال غرب المملكة العربية السعودية. وشرعت الهيئة الملكية لمحافظة العلا في وضع خطة طويلة الأجل تهدف إلى تحقيق تحوّل حساس في المنطقة، وهو ما يؤكد من جديد أنها واحدة من أهم المقاصد الأثرية والثقافية، وتُعِدُّها لاستقبال الزوار من مختلف أنحاء العالم. ويتضمن العمل الإنمائي الذي تتولاه الهيئة الملكية لمحافظة العلا في هذه المنطقة مجموعة واسعة من المبادرات في مجالات الآثار، والسياحة، والثقافة، والتعليم، والفنون، مما يعكس الالتزام الطموح بتنمية السياحة والأنشطة الترفيهية في المملكة العربية السعودية، على النحو المبين في رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

نبذة عن ديزرت إكس:
ديزرت إكس من إنتاج مؤسسة The Desert Biennial، وهي منظمة خيرية مؤسسة بموجب 501(c)3 بهدف إنتاج معارض فنية معاصرة دولية متكررة تُنشِّط المواقع الصحراوية من خلال تراكيب ذات صلة وثيقة بالموقع من إبداع فنانين عالميين مشهورين. وتشمل مبادئها التوجيهية تقديم معارض فنية عامة مجانية للجمهور وتستجيب بشكل هادف لظروف المواقع الصحراوية والبيئة ومجتمعات السكان الأصليين وتعزيز التبادل الثقافي. تلتزم ديزرت إكس بالتعليم والبرامج العامة من خلال سلسلة قوية من المبادرات التي توسع نطاق وعمق مشاركة المنظمة مع المجتمع المحيط. توفر المعارض منصة للفنانين من شتى أنحاء العالم لتناول الموضوعات البيئية والثقافية والروحانية وغيرها من الموضوعات والمحاور الوجودية. ومنذ إنشائها في عام 2017 ، قدمت ديزرت إكس أربعة معارض في وادي كوتشيلا. في عام 2020، بدأت المنظمة في العمل مع معارض خارج الولايات المتحدة وساعدت في إنشاء ديزرت إكس العلا في صحراء المملكة العربية السعودية. استكشفت المعارض حتى هذه اللحظة تكوينات جديدة من الأعمال المراعية لظروف الموقع لأكثر من 80 فنانا من أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وجنوب آسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، مما أوجد نموذجاً جديداً لعرض وتجربة الفن والترحيب بجمهور يزيد على 1.7 مليون شخص. يتم تمويل ديزرت إكس من خلال مجلس إدارتها ومجموعة دولية من الأفراد المانحين ومؤسسات ورعاة آخرين.

مايا الخليل
مايا هي منظمة معارض فنية شهيرة تتمتع بخبرة تزيد على 14 عامًا في صناعة الفنون مع الاهتمام بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد ولدت في بيروت، وتقيم في أكسفورد، بالمملكة المتحدة. وهي المديرة المؤسِّسة السابقة لمعرض “أثر”، وهو مساحة فنية معاصرة في جدة بالمملكة العربية السعودية، حيث نظَّمت العديد من المعارض التي عرضت أعمال الفنانين الناشئين والمعروفين من جميع أنحاء العالم. وكان من بين أعمالها التنظيمية البارزة معرض فنون جدة السنوي “21,39”. كما عملت مايا مستشارة فنية ومنظمة معارض مستقلة.  

مارسيلو دانتاس
مارسيلو منظم معارض ومدير فني حائز على جوائز ولديه 35 عامًا من الخبرة، ويشتهر بأفكاره المبتكرة متعددة التخصصات، واستخدامه للعلوم والتاريخ والتكنولوجيا لخلق تجارب معارض جذابة. 
وقد وضع دانتاس تصورات للعديد من المتاحف والمؤسسات الثقافية في جميع أنحاء أمريكا الجنوبية وآسيا بما في ذلك 
متحف اللغة البرتغالية وبيت اليابان ساو باولو، والمعارض الفردية المنظمة التي ضمت أعمالًا لفنانين مؤثرين 
معاصرين مثل آي ويوي وأنيش كابور. كما نظم بينالي فانكوفر، ومعرض بينالسور، وبينالي ميركوسول. وفي عام 2021، أصبح أمين متحف SFER IK في تولوم، المكسيك.

https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/a72318dd-2815-459a-93b2-fbb6861dd0bc

https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/bd7c291e-9c04-47b1-b715-ae9486f7565e

GlobeNewswire Distribution ID 8995133

‫”الصناعة والثروة المعدنية” تعلن تفاصيل النسخة الثالثة من مؤتمر التعدين الدولي

المديفر : المملكة ستصبح مركزا إقليميًا وعالميًا لمعالجة المعادن

  • لحضور الاجتماع الوزاري الثالث تم توجيه الدعوة لـ 95 دولة و 20 منظمة دولية رسمية، و30 منظمة غير حكومية، و13 اتحادا للأعمال ذات العلاقة بموضوع المؤتمر على مستوى العالم.
  • 250 متحدثاً رئيسياً يشاركون في 75 جلسة من المقرر أن يشاركوا في جلسات المؤتمر التي تلي الاجتماع الوزاري وتنعقد على مدى يومين.

الرياض، المملكة العربية السعودية, Dec. 11, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) —

ثمن معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين، المهندس خالد بن صالح المديفر، ما يلقاه قطاع التعدين في المملكة من رعاية ودعم خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله. وأكد على أن المملكة، بفضل هذه الرعاية وهذا الدعم، تنهض الآن بدور مهم ومحوري لمواجهة كافة التحديات، المتعلقة باحتياجات العالم من المعادن في المستقبل، وذلك انطلاقاً من ريادتها التاريخية في مد العالم بالطاقة، حيث تتشكل لدى المملكة الآن ريادة تاريخية في مجال استكشاف وإنتاج ومعالجة المعادن، لتصبح مستقراً إقليميًا وعالميًا لمعالجة المعادن.

جاء ذلك في كلمته أثناء المؤتمر الصحفي الذي عقدته وزارة الصناعة والثروة المعدنية، اليوم، في قاعة المؤتمرات بوكالة الأنباء السعودية للإعلان عن تفاصيل برنامج النسخة الثالثة من مؤتمر التعدين الدولي، الذي ينعقد خلال الفترة من 9 إلى 11 يناير الجاري، بمركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله.

وأكد المديفر، أن رؤية المملكة والمنطقة الكبرى لقطاع المعادن تتمحور حول ثلاث ركائز أساسية هي: التنمية المسؤولة المستدامة، وتحقيق سلاسل توريد مستقرة ومرنة، وإنتاج المعادن الخضراء والمعادن المستقبلية، مشيرًا إلى أن المملكة لديها الكثير من المقومات التي تؤهلها للنهوض بهذا الدور الذي يصب في صالح العالم أجمع وفي صالح تنمية الشعوب وتقدمها. ومن بين هذه المقومات ما تتمتع به من علاقات جيدة وواسعة مع كافة دول العالم وبالأخص دول منطقة التعدين الكبرى في أفريقيا وآسيا. وموقعها الاستراتيجي الذي يربط الشرق بالغرب، ويعزز من قدرتها بأن تصبح مستقراً إقليميًا وعالميًا لمعالجة المعادن لا سيما المعادن الخضراء، وكذلك توفر مصادر الطاقة المتجددة بها، وتوفر البنية التحتية المتطورة، وشبكة الطرق والموانئ البحرية والخدمات اللوجستية المتقدمة. بالإضافة إلى ما لديها من قدرة استثمارية ضخمة لإدارة الثروة المعدنية واستكشاف المعادن الاستراتيجية في المملكة، وما لديها من استثمارات خارجية قوية، حيث قامت شركة معادن، وصندوق الاستثمارات العامة، بتأسيس شركة منارة للمعادن التي تستثمر في أصول التعدين على مستوى العالم، مما يساعد على تحقيق المرونة في سلاسل التوريد العالمية وتسريع وتيرة تحول الطاقة.

وتطرق معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى تفرد مؤتمر التعدين الدولي بعقد الاجتماع الوزاري للوزراء المعنيين بشؤون التعدين على مستوى العالم، قائلا: “إننا نجحنا في جعل هذا الاجتماع منصة دولية مرموقة تقودها الحكومات، وتشارك في أعمالها العديد من الدول والمنظمات الرسمية؛ من أجل بناء تعاون دولي يحقق طموحات دول العالم في الحفاظ على البيئة وتحقيق مستهدفات الحياد الكربوني الصفري، وتعزيز الاستثمارات الدولية والإقليمية من أجل اكتشاف مزيد من المعادن الاستراتيجية التي تساعد في جهود تحول الطاقة ودعم صناعاتها، وتبادل المعرفة والخبرات فيما يتعلق بالتقنيات الحديثة وبناء القدرات البشرية وإنفاذ شروط استدامة القطاع”.

وحول تفاصيل النسخة الثالثة من المؤتمر قال معالي المهندس خالد المديفر إن الدعوة وجهت لـ 95 دولة لحضور الاجتماع الوزاري الذي سيعقد في 9 يناير القادم، كما وجهت لـ 20 منظمة دولية رسمية، و30 منظمة غير حكومية و13 اتحادا للأعمال ذات العلاقة بموضوع المؤتمر على مستوى العالم. ومن المقرر أن يشارك في جلسات المؤتمر التي تلي الاجتماع الوزاري وتنعقد على مدى يومين 250 متحدثاً يشاركون في 75 جلسة 90 % منهم يمثلون كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر شركات التعدين والشركات ذات العلاقة بقطاع المعادن والتمويل.

يذكر أن النسخة الثالثة من المؤتمر ستشهد استضافة الاجتماع التشاوري العاشر للوزراء العرب المعنيين بشؤون الثروة المعدنية، كما ستشهد عقد الاجتماع الدولي لهيئات المساحة الجيولوجية لمناقشة أبرز القضايا المتعلقة بأهمية البيانات والمعلومات الجيولوجية، ومشاركتها ضمن أطر التعاون الدولي والإقليمي.

ومن بين المتحدثين في نسخة المؤتمر القادمة، معالي وزير المالية، الأستاذ محمد الجدعان، ومعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، الأستاذ بندر الخريف، ومعالي وزير النقل والخدمات اللوجستية، المهندس صالح الجاسر، ومعالي وزير الاستثمار، المهندس خالد الفالح، ومعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان، ومعالي محافظ صندوق الاستثمارات العامة، الأستاذ ياسر الرميان، ومعالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين المهندس خالد المديفر، وعدد من رواد صناعة الطاقة والمعادن والمسؤولين والخبراء في هذا المجال، مثل دومينيك بارتون، رئيس مجلس إدارة شركة ريو تينتو، وروبرت فريدلاند، المؤسس والرئيس التنفيذي المشارك لشركة (إيفانهو ماينز)، ومارك بريستو الرئيس التنفيذي لشركة (باريك جولد)، وإدواردو بارتولوميو، الرئيس التنفيذي لشركة (فالي)، ومارك كوتيفاني رئيس مجلس إدارة شركة (فالي لمعادن الأساس)، وإيفي هامبرو المدير العام ورئيس الاستثمار القطاعي في شركة (بلاك روك)، وروبرت ويلت الرئيس التنفيذي لشركة معادن، وميكائيل ستافاس، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة بوليدين، وستيل لي، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس قسم المعلومات في  شركة الموليبدينوم الصينية المحدودة، ولي بينج وي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Graphjet Technology.

A photo accompanying this announcement is available at https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/029ac455-d922-4185-bdb6-7b83fa717128

Media Contact:
Omar Shereen
E: Omar.shereen@fleishman.com
M: +966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000903779